الآثار المترتبة على قيام المرأة بالدعوة:
ـ رفع الجهل وإعمال سعة الأفق الفكري، وتوفير كفايات علمية نسائية تكون مرجعاً للنساء.
ـ إصلاح السلوك وإختفاء كثير من الممارسات الخاطئة التي أخذت طابع الظاهرة الإجتماعية في كثير المجتمعات.
ـ كون الداعية رقيبة على نفسها في حركاتها وسكناتها، مما يقلل متابعة الرجل وحرصه على ذلك للثقة بها.
ـ إبراز مكان المرأة في الإسلام وإشعارها بحقوقها وواجباتها، لتسعى إلى أداء الواجب، والمطالبة بالحق الشرعي.
ـ التوازن في التوجيه، وإتحاد الأهداف وتضافر الجهود لتنشئة الجيل المسلم الصالح.
ـ سدها ثغرة من ثغرات المجتمع، بوقوفها أمام تيار الفساد الموجه ضد المسلمين بعامة، والنساء منهن بخاصة.
ـ إحياء قوة الإنتماء للإسلام بإظهار شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهي من أعظم شعائره.
ـ تأمين رافد مالي مهم للدعوة، وهو جانب الإنفاق النسائي في وجوه الخير.
ـ ومن ناحية أخرى: حفظ مال الزوج من تبديده في الكماليات للإبقاء عليه معيناً له على الإستمرار في دعوته.
الكاتب: عبد اللطيف بن محمد الحسن.
المصدر: موقع ياله من دين.